هوايتي

السلام عليكم .. هذه المرة كنت أريد أن حصة قليلا عن هواياتي. كل شخص لديه بالتأكيد مصلحة في هذه المسألة. ذلك هو لي. أنا مهتم جدا في عالم الموسيقى. خصوصا القيثارة. أنا بدأت تعلم العزف على القيثارة في سنة ۱٤ عاما. تبدأ هذه القصة في المهجع عندما رأيت أصدقائي العزف على الجيتار الأسبوع أقصى. في تلك اللحظة، أشعر أنني بحالة جيدة جدا عن نفسي واستغربت لرؤية الجمال من فن العزف على الجيتار الذي أبداه أصدقائي. وأخيرا قررت أن تتعلم العزف على القيثارة منها.

لقد بدأت لمعرفة الأغاني التي هي سهلة لتعلم أساسيات. فائدة مرتفعة بدعم لي دائما للتعلم والاستمرار في التعلم. بعد بضعة أسابيع في وقت لاحق، بدأت العزف علىى بالقيثارة سلاسة حتى أستطيع العزف على القيثارة من دون النظر في التعليمات البرمجية. حتى اليوم، بدأت أبحث عن رموز القيثارة ذكية لجميع أنواع الأغاني.

وكانت مدرستي الأولى نشطة للغاية مع مجموعة متنوعة من المناسبات. كلما كان هناك حفل، وسيطلب من الطلاب لجعل عرض. لأن ميل لي أن الموسيقى .. وكثيرا ما يحضر العروض التي تنظم في المدارس. وتشمل هذه ناشد، الطبول، إكسيليفون و القيثارة لعروض. انتهزت الفرصة عطلة نهاية الأسبوع في عنبر مع المواهب الفنية التي هي لأنه في رأيي، فن الموسيقى ليست مجرد صوت جميل، ولكن يمكن أن تكون مسلية الجميع يصغي.

أنهى فقط تعلمي في المدرسة الثانوية، واصلت دراستي فى الكلية الجامعية الاسلامية العالمية بسلانجور. و يأخوذ البكالوريوس اللغة العربية بوسفها اللغة الثانية. يجب أن يتساءل القراء لماذا لم تدرس الموسيقى بدلا من ذلك؟ وقال باك والدتي، بالإضافة لدينا عالم العلم. وصلنا إلى هناك الايمان بالآخرة أيضا. لأن الآخرة ما هو أبدي. الوعي بأن في النهاية اخترت للدراسة في الكلية، التي كانت مركزا للعلوم الإسلامية.

يلعبون هواياتي القيثارة لا يتوقف عند المدرسة الثانوية. في الواقع، لقد تلقى أيضا دعوة من مجموعة من الموسيقيين المتجولين تتوفر في الكلية للمشاركة وتقديم عروض كلما كانت هناك أنشطة أو برامج منظمة داخل وخارج الكلية. الفرق مع القيثارة في بانت المدرسة هو القيثارة أن أغتنم بعيدا عن إظهار هذا الوقت سلالة نسخة الإسلامي وأكثر من ذلك لتثقيف الناس. لقد ربحت الكثير من المزايا. ومن بين هؤلاء قادرون على التعرف على أصدقاء جدد من مجموعة من الموسيقيين المتجولين، يمكن أن تذهب إلى بلد معين لجعل الترفيه، ولكن أيضا قليلا من المال.

 وأخيرا، ما أريد الرسالة إلى القراء هي، أي الهوايات لنا، مهما كانت مصلحتنا، لا يدفن فيه. لأن هذا هو في الوقع دواعي سرورنا التي يمكن أن تجعلنا سعداء، تأكد من أنفسهم، حتى ولو لم يكن تسلية الناس الآخرين، لمجرد تسلية أنفسنا. التوابل حتى يومك، إن شاء الله كل من عملك سيتم تشغيل بشكل جميل. ومع ذلك، فإن الأولوية الأولى لما يترتب عليك كعبد، وهو طفل، كما طالب، ثم كنت تأخذ وقتا قليلا 

للهوايات مثل ما تروق. وشكرا لكم .. أتمنى أن نلتقي مرة أخرى في القصة التالية. السلام عليكم...